الرافضون للعولمة رفضاً مطلقا، باسم حماية الخصوصية الثقافية والهوية، مصيرهم الاندثار. والتاركون أنفسهم للموج يحملهم كيف شاء وأنى شاء، مصيرهم الاندثار أيضا.
كاتب وروائي سعوديالرافضون للعولمة رفضاً مطلقا، باسم حماية الخصوصية الثقافية والهوية، مصيرهم الاندثار. والتاركون أنفسهم للموج يحملهم كيف شاء وأنى شاء، مصيرهم الاندثار أيضا.
كاتب وروائي سعودي