لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟!

لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟!

عماد فؤاد

شاعر مصري

Leave a comment

Like us on Facebook

Follow us on Twitter