يؤلمني أن بعض الحكايات عندما تُبْعَثُ على هيئة كتابة تتحول إلى ما يشبه الرنين الذي يصعد ويهبط في مواقع مختلفة من الحكاية معطلا مسيرة الشجن إلا الذي يتردد في صدري أنا وحدي .

يؤلمني أن بعض الحكايات عندما تُبْعَثُ على هيئة كتابة تتحول إلى ما يشبه الرنين الذي يصعد ويهبط في مواقع مختلفة من الحكاية معطلا مسيرة الشجن إلا الذي يتردد في صدري أنا وحدي .

محمد حسن علوان

روائي سعودي

Leave a comment

Like us on Facebook

Follow us on Twitter